موجة التعلم

تُعد موجة التعلم جزءاً لا يتجزأ من نموذج تعلم مدرسة جيمس رويال دبي، ويستخدمها جميع أعضاء مجتمع التعلم كأداة لوصف عملية التعلم. ونعتقد أن هذا يوفر للمتعلمين إطار عمل لتحقيق قدر أكبر من الفاعلية والكفاءة الذاتية طوال مسيرة تعلمهم. يستخدم المعلمون موجة التعلم لتسهيل بيئة تعلم معززة يُطوّر فيها الأطفال مهارات جديدة ويكتسبون المعرفة ويجربون إمكانيات مختلفة ويربطون الأفكار معاً لتكوين المفاهيم. ويتقدم الطلاب عبر مراحل "التساؤل، و"الاستكشاف" و"التطبيق" لاستكشاف المفاهيم الجديدة وإتقانها. ويستخدم الطلاب، خلال القيام بذلك، ترتيبات نموذج ICARE/التعلم عالي الأداء "HPL" ليكونوا مفكرين مبدعين ومبادرين وطموحين ومتعلمين متأملين وجهات اتصال فعالة، وتساهم كل هذه الصفات في تكوين الهوية الشخصية للمتعلمين.learning-wave

التساؤل - هذه هي المرحلة الأولية من التعلم التي ندرك فيها الحاجة إلى اكتساب معرفة جديدة، فنهدف إلى إثارة التساؤلات والاحتمالات كجزء أساسي من مسيرة المتعلم لبناء الإثارة والفضول.

الاكتشاف – يستخدم المتعلمون هذه المرحلة لاستكشاف المعرفة والمهارات وإجراء الأبحاث والتعلم من البالغين والأقران.

التطبيق - تضمن المرحلة النهائية من المسيرة قدرة الطلاب على استخدام المعرفة ونقلها في سياق مختلف لتعميق فهمهم.

هذا تكييف لنظرية جون إدوارد حول "The Learning Pit" (حفرة التعلم) وأحدث الأبحاث التي طورها جيمس نوتنجهام.

 

موجة التعلم

الصفحات ذات الصلة